3 أسباب خفية وراء إخفاقك فيما تقوم به

الفشل جزء أساسي من حياة كلِّ إنسان، وهو شيء طبيعي يحدث مع كلِّ شخص. إذا سبق وطرحت هذا السؤال على نفسك: "لماذا أفشل في كلِّ شيء؟"، فتابع معنا قراءة هذا المقال.

الفشل جزء أساسي من حياة كلِّ إنسان، وهو شيء طبيعي يحدث مع كلِّ شخص. إذا سبق وطرحت هذا السؤال على نفسك: "لماذا أفشل في كلِّ شيء؟"، فتابع معنا قراءة هذا المقال.

سُئل توماس إديسون (Thomas Edison) ذات مرة عن ماهية شعوره بعد فشله لألف مرة، فكان رده: "لم أفشل ألف مرة؛ فالمصباح الكهربائي هو اختراع يتطلب 1000 خطوة، وقد تعلمت 1000 طريقة لا تصلح لصنع مصباح كهربائي". لابدَّ أننا جميعاً فشلنا في مرحلة ما من الحياة، لكنَّنا من اخترنا أن نبقى فاشلين أو أن نستفيد من الفشل. إليك في هذه المقالة كيف يمكن أن يدعم الإخفاق النجاح المستقبلي، و9 نصائح للاستفادة من الفشل.

الفشل جزء هام من الحياة، وهو يحدث لنا جميعاً دون استثناء؛ لذا تعد الشجاعة مطلوبة لمواجهته بالتأكيد، فهل هناك درس نتعلمه منه؟ لذا نقدم لك في هذا المقال 10 دروس رائعة أخرى حول الفشل نستقيها من أفواه الأشخاص الناجحين.

هل أنت بانتظار حدوث شيء ما، كزوال الضباب حتى تتمكن من رؤية ما ينتظرك، أو اللحظة التي تبلغ فيها ذروة الكمال الذي قضيت حياتك كلَّها تحلم به؟ إنَّ الخطر الأكبر للانتظار هو أن تنظر في يوم من الأيام إلى الوراء، وتدرك أنَّك قضيت كلَّ هذا الوقت الثمين جالساً بلا حراك وتنتظر فحسب. إليك 8 علامات خفية تدل على أنَّك بقيت في منطقة الراحة لفترة طويلة جداً.

كثيراً ما نسمع عبارة: "عِش لحظتك الحالية، واستمتع بها"، وقد يبدو هذا بسيطاً للغاية؛ إلَّا أنَّنا نمر جميعاً بأوقات صعبة نفقد فيها لذة العيش والاستمتاع بالحياة؛ ذلك لأنَّنا نميل غالباً إلى قضاء الكثير من الوقت في استعادة ذكريات الماضي أو التخطيط كثيراً للمستقبل، ونفقد بذلك لذة الشعور باللحظات الرائعة التي نعيشها.
غالباً ما يعمل الأشخاص الناجحون بجد، يتجنَّب هؤلاء الوقوع في المعتقدات الخاطئة التي تعيق تقدمهم وتقودهم إلى الفشل. إنَّ الشخص الأكثر نجاحاً هو القادر على التقدم في مسيرته متجاهلاً هذه المعتقدات؛ لذا نقدم لكم فيما يأتي 10 معتقدات يبتعد عنها الأشخاص المتفوقون ويتجاهلونها لتحقيق أهدافهم وغاياتهم.

سواء كنت تتقدم بطلب للالتحاق بكلية ما، أم تختار مساراً وظيفياً، أم تمر بأزمة منتصف العمر؛ فإنَّ السؤال الأكبر هنا هو: "ما هي إمكاناتك الحقيقية؟". عندما تدرك إمكاناتك، يكون النجاح حليفك بالتأكيد؛ لذلك، دعنا نتعرف على هذه النصائح التي تساعدك في إنشاء إمبراطورية نجاحك.

تنتابنا جميعاً مشاعر الشك والخوف وقلة الثقة والإيمان بأنفسنا أحياناً؛ فمهما كان الشيء الذي نريد تحقيقه في الحياة، وبغض النظر عن مدى رغبتنا في الحصول عليه، سنمر بأوقات عصيبة نضرب فيها بدوافعنا عرض الحائط، ونشعر بأنَّنا على وشك الاستسلام. إليك بعض النصائح التي يمكن أن تساعدك في اتخاذ تلك الخطوات الأولى لكي تواصل التقدم، وتواجه الخيارات الصعبة في حياتك.

إليك هذا السر الصغير، لقد عوَّدك أفراد العائلة، والأصدقاء، والمجتمع على تجنُّب الفشل؛ بدلاً من اغتنام الفرص للتعلم من أخطائك؛ فقد علموك البقاء ضمن منطقة راحتك وتوخي الحذر وعدم المخاطرة. سنوضح لك في هذا المقال كيف يمكنك تقبل الفشل باتباع بعض الاستراتيجيات العملية التي تغير من طريقة تفكيرك.

هل تساعدك وجهة نظرك على تحقيق أهدافك، أم تعيقك عن فعل ذلك؟ وهل تتفاءل عند تعرضك إلى موقف صعب للغاية، أم تتشاءم في أفضل الظروف التي تمر عليك؟