10 طرق فعّالة للحفاظ على صحّة الدماغ (1)

مؤخراً بدأ الأطباء بنشر حملات توعية لأهمية المحافظة على صحة الدماغ، مما سمح بانتشار هذه الثقافة بين الناس، واليوم سنلخص بعض الطرق التي قدمها الأطباء للحفاظ

مؤخراً بدأ الأطباء بنشر حملات توعية لأهمية المحافظة على صحة الدماغ، مما سمح بانتشار هذه الثقافة بين الناس، واليوم سنلخص بعض الطرق التي قدمها الأطباء للحفاظ

ممارسة الرياضة وحل المسائل الرياضية وتعلّم المهارات الجديدة والنوم بشكل كافي وممارسة التأمل وتغير الروتين من أهم الطرق التي تحافظ على صحة الدماغ

رغم رغبتنا فيها وحاجتنا إليها، إلَّا أنَّه من الصعب اليوم إجراء عمليات تواصل شخصية في عالمنا الصاخب الذي تغزوه المعلومات وتسيطر عليه الأرقام؛ حيث يتطلب التواصل تركيزاً وعزماً ونقاشاً مع من حولك بوعي؛ لذا إليك الطرائق التي يمكنك من خلالها تحقيق التواصل الذي تتوق إليه من خلال تفاعلك مع الآخرين.

إذا كان هدفك هو تحسين أداء عملك، فهناك وسائل أفضل للبقاء يقظاً من مجرد تخمير كوب رابع من قهوتك المفضلة، ذلك أنَّ تبني استراتيجيات طويلة الأمد لذهن أكثر تركيزاً ويقظةً يمكن أن يهيئك لتكون أكثر فعالية وإنتاجية في العمل وفي الحياة. سنقدم إليك في هذا المقال 7 نصائح علمية لتستبدل طريقة عملك الحالية وتبقى متيقظاً دائماً.

تعني السعادة والشعور بالإنتاجية أنَّك حقَّقتَ ذاتك؛ فهي جلُّ ما يطمح له الإنسان، ويكمن مفتاح الشعور بالسعادة والإنتاجية والطاقة في ابتكار نظام غني بالطقوس والعادات. إليك فيما يلي 8 عادات فعَّالة يمارسها الأشخاص السعداء والمنتجون والمُفعَمون بالطاقة.

عندما لا يجري يومنا في العمل كما نريد، فمن الطبيعي أن تستمر معنا هذه المشاعر السلبية إلى بقية اليوم، أو حتى لباقي الأسبوع. أشارت عالمة النفس الاجتماعية أليسون ليدجر وود (Alison Ledgerwood) بأن ما يحصل هو نتاج لطبيعة أدمغتنا. نستعرض في هذه المقالة بعض الطرق التي تستطيع من خلالها إعادة تأطير فشلك، كما تساعدك على التخلص من السلبية والتركيز على الإيجابية.
تقبَّل الخوف وعدم اليقين، وعندما تعتقد أنَّك على وشك الغرق بمجرد وصولك القاع، ثق أنَّهما سيرفعانك إلى خلاصك. هذه المقالة للكاتب مارك مانسون والتي يحدثنا فيها عن أنّ القدرة على التخلي عن السيطرة عندما يريد المرء ذلك بشدة هي واحدة من أهم المهارات التي يمكن لأيِّ شخص تطويرها.
يقدم لنا روبينز (Robbins) في ظل انتشار التغيير وعدم وجود اليقين والفرص دليله المفصَّل خطوةً بخطوة ومن الألف إلى الياء، إضافةً إلى نصائح حول كيفية الارتقاء في حياتك المهنية في 2021، عام التعافي.
هل تعلم أنَّ دماغكَ يُمكن أن يُنتِج أفكاراً سعيدةً وأخرى تعيسة، وذلك بغضِّ النظر عمَّا تمرُّ به؛ فعلى سبيل المثال: أنت قادرٌ على التفكير بسعادةٍ أحياناً، رغمَ تفشِّي وباء فيروس كورونا على مُستوى العالم. إذا كانت السعادة هي ما تبحثُ عنه، فاعلم أنَّه يمكنك برمجة عقليَّتك لجعل نفسك سعيداً من خلالِ تدريب دماغك على ذلك. إليك كيف يمكنك غرسِ الأفكار السعيدة في دماغك.