Tag كوفيد-19

ما هي الأخطاء التي ترتكبها في الصباح؟

مع اقتراب انحسار الجائحة، وعودة المزيد من الناس إلى العمل والمدارس، يشعر العديد منا بالرغبة في تنشيط إنتاجيته الشخصية، حتى ولو قليلاً؛ لذا فإنَّ الروتين الصباحي هو خير ما تبدأ به، فقد تعزز بعض التعديلات البسيطة طاقتك وإنتاجيتك خلال اليوم. إليك سبعة أخطاء شائعة يمكن الوقوع بها في الصباح من شأنها إضعاف الإنتاجية.

كيف جعلنا الإرهاق الناجم عن الجائحة غير اجتماعيين؟

في ظل وجود الكثير من متطلبات الحياة التي تسلب انتباهنا، جلَّ ما نتوق إليه عندما نجد بعض الوقت لأنفسنا هو التنعم بالقليل من السلام والهدوء، لماذا ننغلق على أنفسنا إذاً، مع أننا بأمسِّ الحاجة إلى بعضنا بعضاً؟ ربما إذا تعمَّقنا في جذور سلوكنا الاجتماعي في أثناء الجائحة، فسنكون أكثر قدرة على مسامحة أنفسنا والأشخاص من حولنا لانزوائهم. من خلال هذه المقالة سوف ننقاش كيف جعلنا الإرهاق الناجم عن الجائحة غير اجتماعيين.

التأقلم مع التوتر: 5 طرق لتحويل التوتر إلى صديق

لقد كنت أتدرَّب كثيراً على التعامل مع التوتر؛ فالقليل منه قد يساعدنا على التركيز بسرعة، ويقوي الذاكرة ويحل المشكلات، بينما يجعلنا الكثير منه نفقد عقولنا ونصبح غير قادرين على التركيز. تعرَّف إلى بداية ظهور التوتر وقابله باستراتيجيات التأقلم.

ما هو تأثير القوة الذهنية خلال الجائحة؟

وجدت الأبحاث أنَّ التأثير النفسي للجائحة كان أكبر في مجموعات معيَّنة من الأفراد، مثل النساء والطلاب والأشخاص الذين يعانون من مشكلات صحية موجودة مسبقاً؛ لكنَّ بحثاً جديداً وجد أيضاً أنَّ امتلاك بعض الأشخاص سمات شخصية معيَّنة كان بمنزلة حماية خلال هذه الأوقات الصعبة؛ إذ يبدو أنَّ التمتع بالقوة الذهنية ساعد الكثير من الناس على تجنب الآثار السلبية للجائحة في الصحة النفسية.

فيروس كورونا مقابل الإنفلونزا، أيهما يشكل الخطر الأكبر؟

أثار انتشار فيروس كورونا (COVID-19) المستّجد في عام 2019 خارج بلاد الصين مخاوف من انتقاله إلى باقي دول العالم -وهذا ماحدث لاحقاً- وقد حذّرت مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها المواطنين ليكونوا مستّعدين لاحتمال انتشار المرض بينهم، وصرّحت أنّ الوعي والوقاية هما الحلّان الرئيسان للحدّ من التّفشي المحتمل للمرض.

9 خطوات عليك اتباعها كي تستعد لمواجهة أسوأ احتمالات أزمة الكورونا

مع تفشِّي وباء فيروس الكورونا الذي ظهر في مدينة ووهان الصينية، بدأ الناس حول العالم يعدُّون عدَّتهم، ويحضِّرون للحال الأسوأ؛ فقد جُبِلَت التصوُّرات في أذهانهم بسيناريوهاتٍ كابوسيةٍ تلوح بفكرة انتهاء العالم بسبب هذا الوباء. إنَّ تحصين نفسك ضدَّ تلك الجائحة التي قد تودي بحياة الملايين أمرٌ ليس بعسير، فالطريق الأمثل للنَّجاة هو الاستعداد التامُّ لمكافحة الوباء؛ فما تفعله اليوم، يُنقِذ حياتك لاحقاً. وبغية بلوغ ذلك الهدف المنشود، إليكَ بعض الخطوات الجوهرية التي تفي بالغرض.

استثمر وقتك واعمل ما تحب في ظل أزمة كورونا

تعرَّضت البشرية فيما مضى إلى العديد من الكوارث الفيروسية مثل: الطاعون، والكوليرا؛ والتي كان لها تأثيرٌ في سقوط عددٍ كبير من الأرواح حول العالم. ونتيجةً لتفشي هذه الأمراض فقد تجاوز عدد ضحاياها مئات الآلاف من الأرواح. وفي أوائل العام 2020، انتشر مرضٌ يصيب الجهاز التنفسي، تسبِّبه مجموعةٌ من الفيروسات التي تُحدِث التهاباتٍ حادةً في الأعضاء التنفسية، يرافقها شعور الشخص المصاب بنزلاتٍ من البرد.

أكثر 10 أمور غامضة حول فيروس كورونا

غيَّرت جائحة فيروس كورونا العالم بطرائق غير متوقعةٍ وغير مسبوقة، وبشكلٍ يتجاوز بكثيرٍ الأمور التي تضجُّ بها الأخبار مثل: عودة الحياة البرية، أو استعادة الحيوانات للمساحات التي احتلَّها الإنسان، أو عروض الموسيقى التي ينشرها الهواة على مواقع التواصل الاجتماعي.

هل يصاب الناجون من فيروس كورونا بالمرض من جديد؟

بينما تستعد الصين لرفع تدابير الحجر الصحي عن مدينة ووهان والسماح للسكان بمغادرة مركز تفشِّي المرض في العالم الشهر المقبل (أيار 2020)، تُثير سلسلةٌ من حالاتٍ غامضةٍ عن عودة الإصابات للمرة الثانية تساؤلاتٍ حول دقة وسائل تشخيص كوفيد 19، كما تُثير مخاوف بشأن موجةٍ محتملةٍ ثانيةٍ من حالات العدوى بفيروس كورونا المستجد.