الوسم التحفيز

كيف تتخلص من التسويف؟

فعلنا ذلك كلنا من قبل؛ حيث يكون لديك مهمة عليك القيام بها، لكن لا تؤديها حتى آخر ليلة قبيل الموعد النهائي، وفي نهاية المطاف يأتي الموعد النهائي، فتقوم بإكمال المهمة، لكنَّك تكون قد أهدرتَ الكثير من الوقت وتسببتَ لنفسك في قلق لا داعي له في هذه العملية.لذا ستساعدك النصائح التالية على بدء عملية التغيير الخاص بك.

10 نصائح لتحفيز نفسك

جميعُنا نحب تحديد الأهداف، فنحن نضع أهدافاً لأنفسنا في بداية العام الجديد، وفي بداية كل شهر، وحتى في بداية كل يوم، ولكن ما مقدار براعتنا في إنجاز الأهداف التي وضعناها لأنفسنا؟هذا المقال مأخوذ عن المُدوِّنة راميا كاراميتسي (Ramya Karamsetti)، التي تُحدِّثنا فيه عن أفضل 10 طرائق لتحفيز أنفسنا.

هل الأشخاص الكسالى هم أفضل الموظفين؟

الكسل هو عدم الرغبة في القيام بأي عمل، وهذه الحالة تعتبر من أسوأ الحالات التي تؤثر على الحياة الشخصية والمهنية للشخص. ففي الغالب ما يكون الشعور بالكسل علامة على حاجتنا إلى الراحة. فهل الأشخاص الكسالى هم أفضل الموظفين، هذا ما سوف نتعرف عليه من خلال السطور التالية.

علم النفس التحفيزي: سر قوة الدافع

سنناقش في هذا المقال مفاهيم التحفيز وعلم النفس، ونقدِّم ستة دوافع نفسية تحفز الناس، وبعض النصائح التي تخصُّ كيفية تحفيزك ومناقشة الأسباب التي تجعل التحفيز قوياً جداً، وسأضيف أيضاً بعض الأفكار من تجربتي في عالمي؛ حيث يؤدي الدافع دوراً هاماً: عالم الرياضة.

كيف تعالج الافتقار إلى الحافز بخمس خطوات بسيطة؟

نعاني جميعنا أحياناً من الشعور بضعف الحافز، إلَّا أنَّ هناك درجات مختلفة لهذا الشعور؛ فقد تكون هذه الحالة قصيرة الأمد حيث تشعر خلالها بفقدان الحافز للقيام بشيء معين خلال أحد الأيام، لذلك فإنَّ ما ستقرأه في هذا المقال سيساعدك إذا كنت تعاني من الشعور بعدم وجود حافز وقد يساعدك أيضاً على تحسين الانضباط الذاتي.

10 أسباب لبدء التخطيط لحياتك

خطة الحياة هي دليل وتذكير بما تريد تحقيقه في حياتك. التي تساعدك على تحقيق أحلامك وتحقيق أهدافك الشخصية والمهنية. ولا بد أن تكون خطتك منطقية وواقعية من أجل تحقيق أهدافك وأحلامك.
وإذا كان الأمر يبدو وكأنَّه يتطلب عملاً كثيراً، فأنت على حق، ومع ذلك، هناك العديد من الأسباب التي تجعلك تخطط لحياتك على أي حال. فيما يأتي عشرة أسباب تحفِّز المرء للتخطيط لحياته.

7 أسباب للشعور بالقلق وانعدام الحافز

يشرع الكثير من الناس في تغيير حياتهم كل عام لأسباب عديدة؛ فمنهم من يرغب في تخفيف وزنه، أو زيادة دخله، أو قضاء وقتٍ أكثر مع عائلته؛ ومع ذلك، ينجح أقل من 8% منهم في تحقيق الهدف المنشود، حيث يواجهون عائقاً يجعلهم قلقين وغير متحفزين خلال مسيرتهم نحو التغيير. لذا نورد فيما يأتي 7 أسباب شائعة للقلق، بالإضافة إلى بعض الاستراتيجيات التي تُشعِرك بالسلام الداخلي والتحفيز.

11 وسيلة لتعزيز القدرات العقلية والذاكرة والتحفيز

نريد جميعاً زيادة وقتنا والقيام بمزيدٍ من الأشياء التي نحب القيام بها، فنحن نريد أن نتحسن كلَّ يوم، وأن نعيش حياتنا بنيَّةٍ واضحةٍ لنقترب أكثر من تحقيق أهدافنا ونعيش حياةً سعيدةً وناجحة؛ لكنَّنا لا نبذل أيَّ جهدٍ لتحقيق ذلك فعلياً. إليك 11 وسيلة يمكنك القيام بها الآن لتعزيز قدراتك العقلية وذاكرتك، وتحفيزك للمضي قدماً.

كيف تتحلى بالإبداع حينما تشعر أنَّك عاجز عن التفكير؟

كيف ترى الإبداع؟ هل هو مهارة فطرية؟ وهل يعني الإبداع أنَّ الجانب الأيمن من دماغك هو الذي يسيطر عليك؟ هل هو مهارة يمكن اكتسابها؟ أم أنَّ مستوى الإبداع يقف عند المقدار الذي وهبك الله إيَّاه حينما وُلِدت؟ في الحقيقة، الإبداع أعقد بكثير ممَّا يظنُّ معظم الناس؛ فإذا كنت تتساءل كيف تستطيع أن تكون إنساناً مبدعاً، فيجب عليك أن تعرف أولاً العقبات التي تمنعك من التحلي بمزيد من الإبداع.

كيف تتخلى عن فكرة الاستسلام وتحافظ على دوافعك؟

تنتابنا جميعاً مشاعر الشك والخوف وقلة الثقة والإيمان بأنفسنا أحياناً؛ فمهما كان الشيء الذي نريد تحقيقه في الحياة، وبغض النظر عن مدى رغبتنا في الحصول عليه، سنمر بأوقات عصيبة نضرب فيها بدوافعنا عرض الحائط، ونشعر بأنَّنا على وشك الاستسلام. إليك بعض النصائح التي يمكن أن تساعدك في اتخاذ تلك الخطوات الأولى لكي تواصل التقدم، وتواجه الخيارات الصعبة في حياتك.