Tag الشعور بالذنب

هل أنا فعلاً مسوِّف؟

يُعرَف التسويف بأنَّه تأجيل الأعمال والمهام إلى وقتٍ لاحق، وبما أنَّ لدى الكثير منَّا خططاً يختلف مداها، وآمالاً وطموحات نطمح لتحقيقها على جميع الأصعدة، شخصياً، ومهنياً، واجتماعياً؛ فحتماً ستكون هناك صعوبات تواجه الكل في سبيل تحقيق أهدافهم، فهل يُعَدُّ التسويف أحد هذه المعوقات؟ وما أسبابه؟ وكيف يمكن الخلاص منه؟

اعمل بجد لتحظى بالمزيد من المرح

من الصعب في ظل الظروف الحالية إيجاد التوازن بين حياتنا الشخصية والعملية، ولأننا نقضي ساعات طويلة في العمل فلا بد من ايجاد بعض المرح في العمل. في هذه المقالة سوف نذكر بعض النصائح لخلق توازن بين العمل الجاد والترفيه.

كيف تتخلص من المشاعر السلبية في منزلك؟

يعاني بعضنا من مشكلة خطيرة هي سيطرة الأفكار السلبيّة عليه وتحكمها به، وذلك نتيجة ظروف الحياة وتحدّياتها التي وضعتهم بمواقف مصيرية. فكيف نكتشف هذه الأفكار ونعمل على التخلص منها. هذا ماسوف ننقاشه في هذه المقالة فتابعوا معنا.

متلازمة المحتال: أعراضها، وأسبابها، وكيفية التعامل معها

قد ينظر الآخرون إلى ما حققتَه بإعجاب كبير، ولكن بدلاً من أن تشعر بالفخر يتملَّكك شعور بالضيق والحرج، وكأنَّك على وشك أن يُفضح سرك بأنَّ كل هذا المجد الذي أنت عليه الآن هو محض الصدف والحظوظ، فتشعر حينها أنَّك مخادع ومحتال ومراوغ. تسمى هذه الحالة في علم النفس "متلازمة المحتال" (Imposter Syndrome).

استراتيجيات تساعد رواد الأعمال على التخلص من الإجهاد

يتعرّض معظمنا إلى الإجهاد و التوتر خلال ساعات العمل التي تؤثر علينا بشكل مباشر أو غير مباشر. وخاصة في مجال ريادة الأعمال فيسعى رواد الأعمال للتخلص منه بعدة طرق. وفي هذه المقالة سوف نتعرف على استراتيجيات تساعد رواد الأعمال على التخلص من الإجهاد.

كيف تقدر قيمة نفسك؟

وُلِدَ جون في عيد الشكر عام 1954؛ لكن بالنسبة إليه، لم تستحقَّ حياتهُ الكثير من الشكر، فقد عانى من عيبٍ خَلقيٍّ منذ الولادة أجبره على ارتداء تقويمٍ مؤلمٍ للأرجل لمُدةٍ طويلة؛ كما أخبرَ أستاذه في الصف الأول المدرسي والديه أنَّه لن يستطيع القراءة أو الكتابة مطلقاً، وأنَّه لن ينفع في أيِّ شيءٍ في الحياة. وأضحى الدكتور "جون ديمارتيني" اليوم واحداً من أهمِّ المتخصصين في السلوك البشري في العالم، ومحاضراً متألقاً، ومؤلِّفاً لأكثر من أربعين كتاباً بفضل عبارة قالها له مرشد في الثالثة والتسعين من العمر.

كيف تهرب من فخ الذنب الذي يتبع السعادة؟

ستجد أموراً تدفعك إلى القلق والغضب من أصغر القضايا إلى أكبرها عندما تتصفح مواقع التواصل الاجتماعي أو تشاهد الأخبار، مما يثير شعوراً بالذنب في نفوس مَن هم أفضل حالاً من غيرهم، فيظنون أنَّ الرضا عن الحياة أمرٌ يُظهِر انعدام إحساسهم بالمسؤولية، وأنَّهم لا يلقون بالاً لمشكلات العالم؛ ولذا ينصرف بعض الناس إلى الحزن أو الغضب لإظهار اهتمامهم. ينبغي ألا يتعارض الاهتمام بمشكلات العالم مع رغبتنا في أن نكون سعداء، وإليك بعض النصائح لموازنة الاثنين.

تأثير “أكراسيا” (Akrasia): لماذا لا نتابع ما بدأنا به؟

منذ قرون والبشر يماطلون في إنجاز أعمالهم، ابتكر الفلاسفة اليونانيون القدماء مثل سقراط وأرسطو كلمة لوصف هذا النوع من السلوك، وهي أكراسيا (Akrasia). هذا المقال مأخوذ عن الكاتب جيمس كلير (James Clear) والذي يحدثنا فيه عن كيفية التغلب على التسويف في حياتنا وبناء عادات جديدة والالتزام بها بسهولة.