الوسم المشاعر الإيجابية

لماذا يؤدي تنوع التجارب إلى تحسين الصحة العامة؟

ربما أُرهقت في العمل خلال الأشهر القليلة الماضية، وأنت متحمِّس الآن لأخذ قسط من الراحة، ومع بقاء بضعة أيام لانتهاء الإجازة، يوصيك أحد أصدقائك بالتخطيط لرحلة ما، تزداد حماستك بسبب متعة السفر ومتعة استكشاف مواقع مختلفة وربما جديدة وتناول أطعمة مختلفة وصنع ذكريات جديدة. في هذه المقالة سوف نتعرف على كيفية الوصول للسعادة من خلال علم الأعصاب فتابعوا معنا.

كيف نستثمر حب الذات في تحقيق النجاح والسعادة؟

حب الذات هو الطريق الوحيد لتحقيق النجاح في الحياة المهنية والشخصية، وكثرة الملامة تجعل الإنسان عاجز فيفشل في تحقيق أحلامه وأهدافه في الحياة. فكيف نستثمر حب الذات في تحقيق النجاح والسعادة؟ هذا ماسوف نستعرضه في هذه المقالة فتابعوا معنا.

3 نصائح لوضع أهداف تسعدك

هل تجد نفسك في بعض الأوقات مستغرقاً في أحلام اليقظة، تتخيل كم ستكون سعيداً لو تعثر على وظيفة تحبها أو حين تتخرج في جامعتك؟ وأنَّ امتلاك ذلك الشيء أو عيش تلك التجربة أو الانتقال إلى ذلك المكان هو الذي ينقصك فقط لتكتمل صورة الحياة الهانئة التي تتمناها. في هذه المقالة سوف نستعرض 3 نصائح لوضع أهداف تسعدك.

6 استراتيجيات تساعدك على الشعور بالبهجة على الأمد الطويل

لقد تطوَّرت أدمغتنا بيولوجياً من أجل البقاء، وليس السعادة؛ لذا نتذكَّر التجارب السلبية أكثر من تلك الإيجابية كوسيلة لتوقُّع التهديدات المحتمَلة في بيئتنا، ومع ذلك، لا يؤدي القلق المفرط إلى حالة ذهنية سعيدة. في هذه المقالة سنستعرض بعض الاستراتيجيات التي تساعدك على الشعور بالبهجة على الأمد الطويل.

لماذا يبدو الأزواج الملتزمون بعلاقات طويلة الأمد متشابهين؟

عندما يتشارك الناس العواطف ويعيشون تحت سقف واحد، يبدؤون في الترابط وتغيير بعضهم بعضاً، ويصبحون مختلفين تماماً عما كانوا عليه سابقاً. فما هو سبب تشابه الأزواج في العلاقات طويلة الأمد. هذا ماسنتحدث عنه من خلال السطور التالية.

كيف أنمي حبّ التعاون والمشاركة لدى طفلي؟

يحلم كل أب وأم بتربية طفل يحمل كل القيم والصفات الحميدة، ولا شكَّ في أنَّ قيمة المشاركة والتعاون مع الآخرين، هي من أهم هذه القيم التي تجعل الطفل محبوباً وناجحاً في حياته المستقبلية، فضلاً عن حمايته من الأنانية أو عدم المشاركة، والتي هي من أقبح الصفات المسببة للمشكلات وضياع الفرص مستقبلاً. فكيف انمي لدى طفلي المشاركة والتعاون؟ هذا محور نقاشنا في هذه المقالة فتابعوا معنا.

لماذا لا تعد المشاعر السلبية سيئة للغاية؟ وكيف تتعامل معها؟

لطالما كانت لدي حساسية من المشاعر السلبية؛ إذ لا يعجبني أبداً الشعور بالحزن أو الغضب أو الخوف، إنَّما أفضِّل الأشياء المفعمة بالإيجابية والفرح، وأن يكون العالم مشرقاً وجميلاً دوماً. هذا المقال مأخوذ عن المدونة تريسي كينيدي (Tracy Kennedy)، إذ ستحدثنا فيه عن تجربتها في التعامل مع المشاعر السلبية. ومن ثمّ ستكشف لنا بعض المشاعر السلبية، وتُعرّفُنا لماذا هي ليست سلبية للغاية، وكيف بإمكاننا تقبلها كي نعيش حياة يملؤها الرضا.

5 استراتيجيات للتعامل مع المشاعر الصعبة

أصبح تبني "الإيجابية السامة" شائعاً في الآونة الأخيرة؛ ففي قلب الإيجابية السامة شكل من أشكال الخداع غير المتعمد؛ وهو الإفراط في تعميم حالة "كن سعيداً. فيما يلي خمس استراتيجيات لتجنُّب مآزق الإيجابية السامة والتعامل مع المشاعر السيئة بطريقة تخدمك.