تتعدى مبادئ النجاح مجرد كونها مجموعة من الأفكار الفعالة، إنَّما هي مبادئ تبنَّاها الناجحون على مرِّ التاريخ، وبعد دراسة هذه المبادئ وتطبيقها يومياً ستحصد النجاح الذي ترجوه؛ لذا إليك الطريقة المثلى التي تساعدك على ذلك وهي: الالتزام بالتحسُّن المستمر والمستدام.
قد ينظر الآخرون إلى ما حققتَه بإعجاب كبير، ولكن بدلاً من أن تشعر بالفخر يتملَّكك شعور بالضيق والحرج، وكأنَّك على وشك أن يُفضح سرك بأنَّ كل هذا المجد الذي أنت عليه الآن هو محض الصدف والحظوظ، فتشعر حينها أنَّك مخادع ومحتال ومراوغ. تسمى هذه الحالة في علم النفس "متلازمة المحتال" (Imposter Syndrome).
تلعب الذاكرة دوراً أساسياً في حياتنا، على الأمد القصير والطويل؛ فإن كنت تتساءل عن كيفية تحسين الذاكرة، فهناك طرائق طبيعية وفعالة للقيام بذلك.
من الهام جداً أن تمنح نفسك فرصةً أخرى، وبنفس القدر من الأهمية أن تتذكر أنَّ الحافز ليس طموحاً بعيد المنال يكاد يكون من المستحيل الحصول أو الحفاظ عليه، لذا نقدم إليكم فيما يلي ست نصائح للحصول على الدافع والبقاء متحفزين.
النجاح لايأتي مصادفة بل نتيجة جهد واكتساب خبرات، وعند تطوير هذه الخبرات تتحول لإبداع، ويتيح الإبداع لك الاستمتاع في أثناء العمل أو الدراسة، والتذكر بصورة أفضل. ولتعزيز هذا الإبداع عليك اتباع النصائح المذكورة في هذه المقالة.
هل واجهت صعوبة في التدرُّب على إجراء عمليات البيع بكفاءة؟ إليك ما يمكن أن يتعلَّمه المدربون من فن "التدريب المدروس" للبيسبول.
نحن جميعاً سمعنا قصص أنجح الناجحين؛ حيث يستيقظون باكراً في صباح كل يوم، ويعملون بكل طاقتهم محققين نجاحات باهرة، بينما لا يزال الجميع يحضِّرون القهوة. فيما يلي بعض الأشياء التي أثبتت جدواها في زيادة النجاح، تقوم بها قبل النوم.
من الطبيعي أن تشعر أحياناً بالرغبة في تغيير بعض الأمور مهما كانت المرحلة التي وصلت إليها في حياتك المهنية، ولكنَّ رغبتك في تغيير أمر ما يختلف تماماً عن تطبيقه على أرض الواقع. لذا إليك اثنتي عشرة طريقة مثبتة علمياً، تستطيع الاستفادة منها في إعادة ابتكار نفسك في العمل والحياة الشخصية على حدٍّ سواء.
سواء كنت تعمل من المنزل أم تقضي معظم اليوم في المكتب، يوجد العديد من الأسباب التي تخفض معدل إنتاجيتك، ويعود السبب في معظم الأوقات إلى شعورك بالكآبة ولا تتأقلم مع نمط حياتك أو روتينك اليومي. في هذه المقالة سنتعرف كيف تكون أسعد وأكثر نجاحاً في العمل؟