الوسم تغيير طريقة التفكير

تحدي الـ 66 يوماً: طريقة بسيطة وفعالة تغير طريقة تفكيرك تماماً

قد يستغرق اكتساب عادةٍ ما 66 يوماً، في المقابل تحدد طريقة تفكيرك شكل مزاجك العام وإنتاجيتك، ولكنَّ البشر لديهم ميل طبيعي للأمور السلبية؛ حيث إنَّ تأثير الجوانب السيئة من الحياة أقوى في الذهن من الجوانب الجيدة؛ إذ يجب عليك أن تَمُرَّ بخمس تجارب جيدة في حياتك للتغلب على تأثير تجربة سيئة للغاية في عقلك.

كيف تحتفي بالنجاحات الصغيرة؟

النجاحات الصغيرة هي أي شيء نحققه ويتوافق مع أهدافنا المحددة؛ التي قد تكون مرتبطة بالعمل، أو بالعلاقات الشخصية، أو أي جانب آخر من جوانب حياتك الشخصية. في هذه المقالة سوف نتعرف على طرائق للاحتفاء بالنجاحات الصغيرة وتشجيع نفسك على مواظبة العمل حتى تحقيق الهدف النهائي.

كيف تغير طريقة تفكيرك لتحقيق النجاح؟

يؤثر منظورنا للأمور في ردود أفعالنا، ويمكن أن يقودنا إلى ردود فعل سيئة، فعندما نتفاعل تفاعلاً سلبياً مع شخص أو موقف ما، عادةً ما يكون ذلك بسبب خلل وجهة نظرنا بما نعتقد أنَّه صحيح في تلك اللحظة. ومع زيادة إحباطنا، نتفاعل عاطفياً، ونبتعد عن الشخص أو التجربة التي نعتقد أنَّها أصل المشكلة، وبعد ذلك، نبدأ بتبرير مشاعرنا وأفكارنا وسلوكاتنا.

التكيف مع التغيير: ما أهميته؟ وكيف نطبقه؟

للتغيير التأثير الأهم في حياتنا؛ فهو يعدُّ الأمر الثابت الوحيد الذي يحيطنا من كل حدب وصوب، والذي لا يمكننا تجنُّبه أبداً؛ حيث يقول جون إف كينيدي (John F. Kennedy): " التغيير سُنَّة الحياة؛ ومَن يركزون على ماضيهم وحاضرهم فقط، سيضيعون مستقبلهم حتماً"؛ وهذه حقيقة لا يمكننا تجاهلها؛ وكلما قاومناها، أصبحت حياتنا أكثر صعوبة. لذلك تعدُّ هذه الاستراتيجيات الخمسة خطوات أساسية تمكِّنك من التكيف والتأقلم مع التغيير في حياتك وإدارته بنجاح.

7 قواعد ذهبية تمهد طريق النجاح

كل شخص قادر أن يحقق النجاح في حياته، فهو أمر غير مستحيل ويمكن الوصول إليه بمجرد أن يرغب به المرء، لكن يتطلّب تبنّي مجموعة من الصفات والسلوكيات التي تدفع الشخص لاستغلال كل طاقاته وإمكاناته في سبيل تحقيق حلمه. والآن إليك 7 قواعد ذهبية كانت حاسمة في تمهيد طريقك للنجاح

8 طرق رائعة ولا مثيل لها لتعزيز الإبداع

النجاح لايأتي مصادفة بل نتيجة جهد واكتساب خبرات، وعند تطوير هذه الخبرات تتحول لإبداع، ويتيح الإبداع لك الاستمتاع في أثناء العمل أو الدراسة، والتذكر بصورة أفضل. ولتعزيز هذا الإبداع عليك اتباع النصائح المذكورة في هذه المقالة.

6 طرائق لإعادة صياغة استراتيجية التعلم الخاصة بك

تشكِّل صياغة استراتيجية التعلُّم تحدياً في أفضل الأحوال؛ لذا فإنَّ الأمر يُعدُّ أكثر صعوبةً خلال التقلبات الحالية التي نشهدها. وللقيام بذلك ثمة ستة تغييرات أساسية عليك إجراؤها. هذه المقالة مأخوذة عن الكاتب نايجل بين (Nigel Paine)، والتي يحدِّثنا فيها عن تجربته في إعداد استراتيجية التعلُّم.

ما هو أسلوب التحفيز المناسب لك؟

نحن نواجه صعوبةً بين كل فترةٍ وأخرى في إيجاد الحافز للقيام بأي شيء في الحياة، حيث يوجد الكثير من الأمور المحفزة، لكنَّها تنفد في النهاية ونبدأ في التعثر والفشل. سنتحدث في هذا المقال عن أساليب التحفيز.

كيف تزيد فرصك بالنجاح في العام الجديد؟

ربما كنت على استعداد للاستسلام، فقد كان العام السابق قاسياً؛ إذ لعلَّك فقدت وظيفتك أو أحد أفراد أسرتك، أو لم تسر الأمور كما كنت تأمل، أو أتعبك الإغلاق لمدة عام تقريباً، أو تشعر بأنَّ صحتك النفسية بدأت تتدهور، قد لا يتغير الكثير من الأشياء على الفور في عام جديد، لكن بمرور الوقت، إذا طورت العقلية والعادات الصحيحة، فقد يكون العام الجديد عاماً رائعاً بالنسبة إليك، وهذا ما سنقترحه عليك لتبدأ بفعله الآن.

3 طرق قوية لتغيير طريقة تفكيرك خلال أزمة فيروس كورونا وما بعدها

يتطلَّع الناس الآن أكثر من أيِّ وقتٍ مضى إلى حلولٍ تحسِّنُ نمط حياتهم ونوعية معيشتهم؛ إذ قد غيَّرت جائحة فيروس كورونا حياة الجميع، سواءً للأفضل أم الأسوأ. إليك بعض الطرائق القوية والبسيطة لتنمية عقليةٍ إيجابية، بغض النظر عن التحديات التي تواجهها.