الوسم كوفيد19

أهم الأسئلة حول فيروس كورونا ونصائح للوقاية منه

دقَّ هذا الانتشار السريع لفيروس كورونا وللمرض الذي يُسبِّبه -ويُدعى كوفيد19- جرس الإنذار في مختلف أنحاء العالم، إذ أعلنت منظمة الصحة العالمية حالة الطوارئ الصحية على مستوى العالم واستنفرت الدول لمواجهة الارتفاع في عدد حالات الإصابة المؤكدة. تنصح مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة الناس بالاستعداد لتعطُّل الحياة اليومية الذي سيكون ضروريَّاً إذا انتشر فيروس كورونا داخل المجتمعات. سنجيب فيما يلي عن عددٍ من الأسئلة التي تُطرَح بين الناس عن فايروس كوفيد19 (COVID-19).

فيروس كورونا مقابل الإنفلونزا، أيهما يشكل الخطر الأكبر؟

أثار انتشار فيروس كورونا (COVID-19) المستّجد في عام 2019 خارج بلاد الصين مخاوف من انتقاله إلى باقي دول العالم -وهذا ماحدث لاحقاً- وقد حذّرت مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها المواطنين ليكونوا مستّعدين لاحتمال انتشار المرض بينهم، وصرّحت أنّ الوعي والوقاية هما الحلّان الرئيسان للحدّ من التّفشي المحتمل للمرض.

9 خطوات عليك اتباعها كي تستعد لمواجهة أسوأ احتمالات أزمة الكورونا

مع تفشِّي وباء فيروس الكورونا الذي ظهر في مدينة ووهان الصينية، بدأ الناس حول العالم يعدُّون عدَّتهم، ويحضِّرون للحال الأسوأ؛ فقد جُبِلَت التصوُّرات في أذهانهم بسيناريوهاتٍ كابوسيةٍ تلوح بفكرة انتهاء العالم بسبب هذا الوباء. إنَّ تحصين نفسك ضدَّ تلك الجائحة التي قد تودي بحياة الملايين أمرٌ ليس بعسير، فالطريق الأمثل للنَّجاة هو الاستعداد التامُّ لمكافحة الوباء؛ فما تفعله اليوم، يُنقِذ حياتك لاحقاً. وبغية بلوغ ذلك الهدف المنشود، إليكَ بعض الخطوات الجوهرية التي تفي بالغرض.

7 أنشطة لتحافظ على صحة ونشاط الأطفال في الحجر الصحي

تتطلَّب المعركة ضدَّ تفشِّي فيروس كوفيد-19 التباعد الاجتماعي والحجر المنزلي، واللذان غَيّرا جذرياً الطريقة التي نعيش بها مع أطفالنا وأولادنا المراهقين. لذا يقدِّم بعض مدرسي التربية البدنية والصحية، ومسؤولي دورات التعليم الصحية الموجَّهة إلى المعلمين في جامعة كيبيك مونتريال "(Université du Québec à Montréal (UQAM"؛ بعض النصائح للأسر التي تعيش في الحجر، حيث تهدف هذه النصائح إلى مساعدة الآباء والأطفال في عيش حياةٍ أكثر صحةً ونشاطاً.

استثمر وقتك واعمل ما تحب في ظل أزمة كورونا

تعرَّضت البشرية فيما مضى إلى العديد من الكوارث الفيروسية مثل: الطاعون، والكوليرا؛ والتي كان لها تأثيرٌ في سقوط عددٍ كبير من الأرواح حول العالم. ونتيجةً لتفشي هذه الأمراض فقد تجاوز عدد ضحاياها مئات الآلاف من الأرواح. وفي أوائل العام 2020، انتشر مرضٌ يصيب الجهاز التنفسي، تسبِّبه مجموعةٌ من الفيروسات التي تُحدِث التهاباتٍ حادةً في الأعضاء التنفسية، يرافقها شعور الشخص المصاب بنزلاتٍ من البرد.

أكثر 10 أمور غامضة حول فيروس كورونا

غيَّرت جائحة فيروس كورونا العالم بطرائق غير متوقعةٍ وغير مسبوقة، وبشكلٍ يتجاوز بكثيرٍ الأمور التي تضجُّ بها الأخبار مثل: عودة الحياة البرية، أو استعادة الحيوانات للمساحات التي احتلَّها الإنسان، أو عروض الموسيقى التي ينشرها الهواة على مواقع التواصل الاجتماعي.

هل يصاب الناجون من فيروس كورونا بالمرض من جديد؟

بينما تستعد الصين لرفع تدابير الحجر الصحي عن مدينة ووهان والسماح للسكان بمغادرة مركز تفشِّي المرض في العالم الشهر المقبل (أيار 2020)، تُثير سلسلةٌ من حالاتٍ غامضةٍ عن عودة الإصابات للمرة الثانية تساؤلاتٍ حول دقة وسائل تشخيص كوفيد 19، كما تُثير مخاوف بشأن موجةٍ محتملةٍ ثانيةٍ من حالات العدوى بفيروس كورونا المستجد.

إلى أين وصل العالم في تطوير لقاح لفيروس كورونا؟

بينما يواصل فيروس كورونا انتشاره، تستمرُّ الدول حول العالم بالعمل على مكافحته بكلِّ الوسائل. ومع الالتزام الشديد لتقليل انتقال العدوى، تتجه الأنظار في كلِّ مكانٍ إلى إيجاد لقاحٍ فعَّالٍ ضدَّ هذا الفيروس الذي أصاب الحياة في العالم بالشلل. إليكَ ما يقوله العلماء عن الرحلة المضنية لإيجاد لقاحٍ جديدٍ لفيروس كورونا.

ماذا تعرف عن الكلوروكين والعلاجات الواعدة الأخرى لفيروس كورونا؟

إنَّ فيروسات الكورونا زمرةٌ واسعةٌ من الفيروسات التي قد تتسبَّب بالعديد من الأمراض عند البشر، والتي تتراوح حدَّتها ما بين نزلة البرد العادية، والمتلازمة التنفسية الحادة. إنَّ عدداً لا يُحصَى من الخبراء يعملون بجدٍّ في كلِّ مكانٍ لفهم ماهيَّة هذا الفيروس، وكيفية التغلُّب عليه. وهذا يشمل تطوير علاجات فيروس كورونا التي يمكن أن تستهدف هذه السلالة الفتَّاكة من الفيروس. في هذه المقالة، سوف نستعرض الأدوية المضادة للفيروسات، منذ ظهور فيروس السارس (CoV - 2) وصولاً إلى فيروس كورونا المستجد.

هل الصداع هو أحد أعراض فيروس كورونا؟

نعرف أنَّ الحمى والسعال الجاف هما من أعراض فيروس كورونا المستجد، لكن ماذا عن الصداع؟ نراقب جميعنا بحذرٍ أيَّ أعراضٍ محتملةٍ لفيروس كورونا، فهل الصداع أحدها؟ في الحالات العادية، قد يحدث الصداع نتيجةً للإجهاد أو وضعيات الجلوس الخاطئة مثل: الانحناء فوق لوحة المفاتيح. ولكن في هذه الأيام، يتساءل الكثير منا: هل يُعدُّ الصداع أحد أعراض فيروس كورونا؟ وإذا كان كذلك، فهل علينا أن نجزع لمجرَّد شعورنا بالصداع؟ أم يجب أن يكون الصداع مترافقاً مع الحمَّى والسعال حتَّى يُثير قلقنا؟