كيف تعرف مقدار النوم الذي يناسبك؟

ازداد انتشار الحرمان من النوم ازدياداً كبيراً في السنوات القليلة الماضية؛ فهل حكمت علينا الحفلات الليلية والدراسة حتَّى وقتٍ متأخر من الليل بالسهر إلى الأبد؟ وهل يمكننا استعادة نومنا الصحي الآن؟ وكم من الوقتِ سيتطلَّب ذلك؟ شهراً أم سنة؟ أم أنَّنا لن ننعم بنومٍ هانئٍ أبداً؟ وما مقدار النوم الكافي لنا؟ وهل يختلف ذلك من شخصٍ إلى آخر؟

5 عادات تساعد دماغك على البقاء في ذروة نشاطه

لا تبقى المعلومات المُخزَّنة في أدمغتنا ثابتة إلى الأبد، ولأنَّ أدمغتنا ديناميكية إلى حد مدهش، فهي قادرة على التكيف والتعافي والتجديد. فهل يمكنك تغيير عقلك فيزيولوجياً في أي عمر؟ الإجابة هي نعم، وذلك ضمن حدود معينة، وعن طريق البدء بهذه الأنشطة والعادات المثبتة علمياً.

لماذا لا يحصل رواد الأعمال على قسط كاف من النوم؟

ليس سراً أنَّ رواد الأعمال يُقدِّمون كثيراً من التضحيات من أجل أعمالهم، وغالباً لا يعطون الأولوية للعلاقات الشخصية مع الأصدقاء والعائلة، ويتخلون عن الأهداف طويلة الأمد ويتخطون كلَّاً من وجبات الطعام والنوم لتعزيز أعمالهم.

8 أسباب تبين أهمية النوم لرواد الأعمال والقادة

يُصنَّف النوم في هرم "ماسلو" للاحتياجات على أنَّه حاجة أساسية إلى جانب الطعام والشراب والمسكن والملبس، لكن هل التقليل من النوم حقاً هو الحل لزيادة الكفاءة؟ فيما يلي 8 أسباب تجعل الحصول على قسط جيد من النوم ليلاً أمراً بالغ الأهمية لتكون في الصدارة كرائد أعمال.

خطوات يمكِن للمنظمات اتخاذها لتحسين نوم الموظفين وأدائهم في العمل

يحصل كثير من القياديين والمديرين التنفيذيين على القليل من الراحة، ولا يجدون حلاً لهذه المشكلة. أدمجَت العديد من المنظمات مثل: غوغل (Google)، وناسا (NASA)، ممارسات النوم الصحي ضمن شركاتها، وندرج هنا 5 ممارسات يمكِن للشركة تطبيقها لتصبح صديقة للنوم أكثر.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!