الصيام المتقطِّع: هل هو مناسب لك؟

لقد سمعنا مؤخَّراً الكثير عن الصيام المتقطِّع، وقد حاول بعضنا اتباعه كتجربة، كما نفعل دائماً مع أيِّ شيءٍ جديدٍ يتعلّق بالصحة. لذا تعرَّفنا على فوائده، وأفضل الممارسات والآراء المتنوعة التي تنتشر على نطاقٍ واسعٍ حول الصيام المتقطع، لكي نقدِّم إليكم بعض النتائج الرائعة التي توصلنا إليها.

لماذا يمكن للصيام المتقطع أن يعزِّز صحة الدماغ؟

قد يكون "ما لا تأكله" هو سبيلك للوصول إلى دماغٍ أكثر صحة، وليس ما تأكله؛ ويحدث هذا من خلال الصيام المتقطع، حيث تُظهِر أعدادٌ متزايدةٌ من الأبحاث أنَّه يمكن للصيام المتقطع -بالإضافة إلى تحسين عملية الهضم- أن يساعد الدماغ على أداء وظائفه. يمكن ممارسة الصيام المتقطع بأشكالٍ مختلفة.

كيف تُحسّن التمثيل الغذائي والشفاء الذاتي مع الأكل المقيّد زمنياً؟

يكون الجسم أكثر قدرةً على إصلاح نفسه وإعادة بناء خلاياه إذا أُعطِيَّ فترةً ليتوقَّف عن القيام بعملية الهضم. يتأثَّر ما يقرب من ثلث الناس بمتلازمة التمثيل الغذائي، وهي مجموعةٌ من الحالات التي تشمل ارتفاع الكوليسترول ونسبة سكر الدم والسمنة؛ ممَّا يزيد من خطر الإصابة بداء السكري من النمط الثاني، وأمراض القلب، والسكتة الدماغية.

10 طرق سريعة وبسيطة لتنعم بالصحة

لطالما كان "موسلي" متحمِّساً للعلم الذي يكتب عنه؛ ولقد اتَّخذ من حياته الطويلة مهنةً يعتاش منها. سوف نتعمَّق في هذه المقالة في فاعلية العادات والسلوكات العشر التي يشرحها "موسلي". هذه المقالة مأخوذة عن الصحفي البريطاني ميخائيل موسلي (Michael Mosley) والذي يحدِّثنا فيها عن تجربته الشخصية في الحصول على حياةٍ صحية.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!