المشاعر السلبية

Share your love

كيف تتعامل مع النزاع الداخلي بمهارة؟

تُشكِّل الأفعال التي نقوم بها والمكان الذي نعيش فيه والأشخاص الذين نعرفهم الجوانب الخارجية من حياتنا، ولكن في الواقع، تُشكِّل القصص التي تدور في أذهاننا الأجزاء الأكثر تأثيراً في حياتنا والجوانب التي تبقى معنا. في هذه المقالة سوف ننقاش خمس أدوات أساسية لمساعدتك على تقبُّل وتغيير تفكيرك الداخلي.

كيف يمكنك التخلص من السلبية؟

لقد كنت رائدة أعمالٍ لأكثر من عقدٍ حتى الآن، لقد أنشأتُ شركتي الخاصة في ثلاث ولاياتٍ في أمريكا وأربع مدن مختلفة، إنَّ الحفاظ على قدراتك الذهنية والعاطفية كرجل أعمال ليس أمراً أساسيَّاً فحسب؛ بل يُمثِّل أيضاً تحدِّياً كبيراً.

كيف يجلب الامتنان السلام لحياتك؟

يمكن للشعور بالامتنان أن يعود بفوائد عدة، بما في ذلك تعزيز الصحة العقلية والبدنية وتحسين العلاقات، فنحن نميل إلى التفكير في الامتنان على أنَّه عاطفة نشعر بها عندما تسير الأمور على ما يرام، وأنَّه يرتبط ارتباطاً وثيقاً بالسلامة والرضا، ولكن هل يصبح ذا فائدة عندما تعصف بنا الحياة؟ هذا ماسوف نتعرف عليه من خلال السطور التالية.

3 نصائح تساعدك على تعزيز الشجاعة الأخلاقية

نحن أحياناً لا ندرك أعمق قيمنا إلا بعد أن نتعارض معها، ولكن من الممكن إعادة صياغة الموقف لتقليل احتمالية الانصياع، واتِّخاذ إجراءات شجاعة، فيما يلي ثلاث نصائح تساعدك على الوفاء لقيمك والتحلِّي بالشجاعة.

هل يساعد التنفيس عن المشاعر فعلاً؟

نحن جميعاً نشعر بالضيق من وقت لآخر، بعضٌ منا أكثر من الآخر؛ فسواء كنا حزينين لفقدان أحد أفراد أسرتنا أم غاضبين من الأصدقاء أو العائلة أم خائفين من حالة العالم، فغالباً ما يكون من الجيد أن نتحدث عن كل ما في داخلنا؛ وذلك لأنَّ مشاركة مشاعرنا تقلل من التوتر، نشعر بأهميتنا، وبأنَّ الآخرين يفهموننا ويدعموننا. فهل يفيد التحدث عما يؤرقنا هذا ماسوف نترف عليه من خلال هذه المقالة فتابعوا معنا.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!