أكثر 10 أمور غامضة حول فيروس كورونا

غيَّرت جائحة فيروس كورونا العالم بطرائق غير متوقعةٍ وغير مسبوقة، وبشكلٍ يتجاوز بكثيرٍ الأمور التي تضجُّ بها الأخبار مثل: عودة الحياة البرية، أو استعادة الحيوانات للمساحات التي احتلَّها الإنسان، أو عروض الموسيقى التي ينشرها الهواة على مواقع التواصل الاجتماعي.

هل يصاب الناجون من فيروس كورونا بالمرض من جديد؟

بينما تستعد الصين لرفع تدابير الحجر الصحي عن مدينة ووهان والسماح للسكان بمغادرة مركز تفشِّي المرض في العالم الشهر المقبل (أيار 2020)، تُثير سلسلةٌ من حالاتٍ غامضةٍ عن عودة الإصابات للمرة الثانية تساؤلاتٍ حول دقة وسائل تشخيص كوفيد 19، كما تُثير مخاوف بشأن موجةٍ محتملةٍ ثانيةٍ من حالات العدوى بفيروس كورونا المستجد.

إلى أين وصل العالم في تطوير لقاح لفيروس كورونا؟

بينما يواصل فيروس كورونا انتشاره، تستمرُّ الدول حول العالم بالعمل على مكافحته بكلِّ الوسائل. ومع الالتزام الشديد لتقليل انتقال العدوى، تتجه الأنظار في كلِّ مكانٍ إلى إيجاد لقاحٍ فعَّالٍ ضدَّ هذا الفيروس الذي أصاب الحياة في العالم بالشلل. إليكَ ما يقوله العلماء عن الرحلة المضنية لإيجاد لقاحٍ جديدٍ لفيروس كورونا.

ماذا تعرف عن الكلوروكين والعلاجات الواعدة الأخرى لفيروس كورونا؟

إنَّ فيروسات الكورونا زمرةٌ واسعةٌ من الفيروسات التي قد تتسبَّب بالعديد من الأمراض عند البشر، والتي تتراوح حدَّتها ما بين نزلة البرد العادية، والمتلازمة التنفسية الحادة. إنَّ عدداً لا يُحصَى من الخبراء يعملون بجدٍّ في كلِّ مكانٍ لفهم ماهيَّة هذا الفيروس، وكيفية التغلُّب عليه. وهذا يشمل تطوير علاجات فيروس كورونا التي يمكن أن تستهدف هذه السلالة الفتَّاكة من الفيروس. في هذه المقالة، سوف نستعرض الأدوية المضادة للفيروسات، منذ ظهور فيروس السارس (CoV - 2) وصولاً إلى فيروس كورونا المستجد.

هل الصداع هو أحد أعراض فيروس كورونا؟

نعرف أنَّ الحمى والسعال الجاف هما من أعراض فيروس كورونا المستجد، لكن ماذا عن الصداع؟ نراقب جميعنا بحذرٍ أيَّ أعراضٍ محتملةٍ لفيروس كورونا، فهل الصداع أحدها؟ في الحالات العادية، قد يحدث الصداع نتيجةً للإجهاد أو وضعيات الجلوس الخاطئة مثل: الانحناء فوق لوحة المفاتيح. ولكن في هذه الأيام، يتساءل الكثير منا: هل يُعدُّ الصداع أحد أعراض فيروس كورونا؟ وإذا كان كذلك، فهل علينا أن نجزع لمجرَّد شعورنا بالصداع؟ أم يجب أن يكون الصداع مترافقاً مع الحمَّى والسعال حتَّى يُثير قلقنا؟

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!