‘);
}

الإنترنت

اجتاح الإنترنت والمواقع الإلكترونيّة العالم بأسره من أوسع أبوابه، وترك بصمةً وأثراً امتزج ما بين السّلبيّة والإيجابيّة، فهو في وقتنا هذا ضرورةٌ لا يخلو منها بيتٌ، أو مؤسّسةٌ، أو وزارةٌ، أو صرحٌ تعليمي، ودخل إلى كلّ المجالات، منها الاقتصاديّة، والسّياسيّة، والتّجاريّة، والخدماتيّة، وحتّى التّعليميّة، وشهد التّعليم في الآونةِ الأخيرة مساعدةً كبيرةً من خدمات الإنترنت، لتسهيل عمليّة إتمام رسالة التّعليم، ولتسهيل عمليّة الوصول إلى المعلومات والخبرات بكلّ سهولةٍ ويسر، وفي هذا المقال، سنتحدّث عن الجانب التّعليمي وأثر الإنترنت عليه، ونذكر بعضاً من إيجابيّاته وسلبيّاته.[١]

الإنترنت والتّعليم

خدم الإنترنت التّعليم بشتّى الطّرق، حيث أصبح مصطلحَا التّعليم والإنترنت مرتَبِطين بشكلٍ كبير، ومن الخدمات الّتي يقدّمها الإنترنت للتّعليم والتّعلّم نذكر:[٢]