‘);
}

الإنترنت

انتشر الإنترنت بشكلٍ كبير في الآونة الأخيرة وأصبح جزءاً أساسيّاً من منظومة كل بيت، لغرض الاستفادة من كل الخدمات التي تقدمها شبكة الإنترنت للمستخدمين؛ كإجراء المكالمات المجانية بواسطة بعض التطبيقات التي تتطلب الإنترنت لإتمام العملية، كالفايبر والواتس أب، والحصول على مختلف المعلومات التي يحتاجها أفراد الأسرة بسهولة ويسر بمجرّد كتابة الكلمات المفتاحية في محركات البحث المختلفة، وغيرها من الخدمات، ولكن على الرّغم من إيجابياتها إلا أن لها بعض السلبيات التي يجدر الحذر منها، والتي سنتناول كلاهما في هذه المقالة لا سيما تأثيرها على فئة الشباب على وجه الخصوص.

تأثير الإنترنت على الشباب

التأثير الإيجابي

  • توجد العديد من الفوائد التي تعود على مستخدمين الإنترنت بالنفع بشكل عام، وفئة الشباب بشكل خاص؛ إذ مكّن الإنترنت نسبة كبيرة من الشباب من إيجاد فرص العمل من خلال الإعلان عنها في مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة لا سيما موقع LinkedIn الذي صمم في الأساس ليكون كشبكة تواصل مهنية، وغيرها من المواقع التي تعنى بإيجاد الوظائف، كما أن العديد من الشباب توفّرت لهم فرص العمل عن بعد بواسطة شبكة الإنترنت، التي توصل المعلومات وإنجاز المهمات دون الحاجة إلى السفر أو التنقل لأماكن أخرى خاصة البعيدة منها.