‘);
}

التوتر والقلق

عندما يشعر الإنسان بالتوتر أو القلق فإن الجسم يزيد من إنتاج مواد كيميائيّة منها الكورتيزول والأدرينالين والنورادرينالين، هذه المواد تؤدي إلى زيادةٍ في معدّل ضربات القلب، وزيادةٍ في استعداد العضلات، وتعرُّق وشعور باليقظة، وبالتالي تحسّن القُدرة على الاستجابة للضغوطات، وهذا ردُّ فعلٍ طبيعي وضروري لكي يقوم الإنسان بالتصرُّف المناسب تجاه المواقف الخطِرة، كأن يواجه هذا الخطر أو يبتعد عنه في الحال، ولكن كلما تعرَّض الإنسان لمواقف تثير التوتر والقلق لديه أصبح يشعر بالقلق بشكلٍ مستمرٍ ودائم، ويُعدّ هذا النوع من التوتر والقلق سلبيّاً.[١]

كيفية التخلُّص من التوتر والقلق

هناك بعض النصائح والإجراءات التي قد تساعد على تخليص الإنسان من القلق والتوتر، ومن هذه النصائح:[٢]