‘);
}

الموسيقى وتأثيرها

للموسيقى تأثير كبير على نمط الحياة ومزاج الأفراد، إذ إن الموسيقى تعيد برمجة الدماغ لا إراديًا حسب طبيعة الإيقاعات، فنرى مثلًا بعض الأغاني تقترن بالمتعة والشغف لدى بعض الأفراد، فعند تشغيلها قد يشعر الإنسان بالمزاج الجيد، بينما نوع آخر من الأغاني يقترن بالحزن وعند تشغيلها قد ينقلب المزاج نحو الكآبة، وعليه فتأثير الموسيقى ليس بالأمر العابر على نمط الحياة.

قد يكون تأثير الموسيقى على النحو الآتي[١]: