التصنيف المجتمع

5 خطوات للسيطرة على متلازمة المحتال (Imposter Syndrome)

متلازمة المحتال هي نمط تفكير مُنهِك يَحُدُّ من قدرة الشخص على تقديم أفضل أداء؛ إذاً فهي لا تُضعِف الثقة فحسب؛ بل ينتج عنها أيضاً حاجة إلى إثبات نفسك من خلال تحقيق معايير غير واقعية؛ وهي معايير تُنشِئها لنفسك، وفيما يلي خمس خطوات لمساعدتك على التفكير والشعور والعمل بأفضل ما لديك.

5 نصائح تجعل منك شخصاً أكثر ذكاءً

يفخر رواد الأعمال بكون طريقة تفكيرهم مختلفة عن غيرهم؛ حيث يميلون إلى الابتكار والعمل بجد لبلوغ مرادهم، لكنَّ سؤالاً يتردد إلى أذهاننا جميعاً وقد يؤرق راحة بعضنا؛ هو "هل أنا ذكي بما فيه الكفاية؟" هذا ما يُدعى "متلازمة المحتال" (imposter syndrome). إليك 5 نصائح غير اعتيادية وممتعة لزيادة ذكائك.

كيف يعزز المدراء ثقتهم بأنفسهم؟

مشكلة الثقة هي أنَّها لا توجد وجوداً طبيعياً لدى الكثير من الناس. إليك سراً صغيراً: العديد من أكثر الناس المتمتعين بالثقة لم يولدوا هكذا؛ بل كانوا يزيفونها أو ربما دربوا أنفسهم ليكونوا أكثر ثقة، أو كلا الأمرين معاً. إن كان باستطاعتهم فعل ذلك، فباستطاعتك أنت أيضاً. إليك هذه الخطوات لتساعدك على تعزيز الثقة بنفسك.

كيف تعزز ثقتك بنفسك وتتغلب على الشك الذاتي؟

الشك جزء من مشاعر الإنسان، لكنَّه يضعف الناس ويمنعهم من بناء ثقتهم بأنفسهم، كما أنَّه يعوقهم عن تحديد وتحقيق الأهداف التي تهمهم، وهذا يشمل النشاطات الإنتاجية والعلاقات بجميع أنواعها، ويمنعهم الشك من ممارسة العمل الإيجابي ويؤدي إلى حزن ومعاناة وتهرُّب غير ضروريَّين. فكيف تعزز ثقتك بنفسك وتتغلب على الشك الذاتي؟ هذا محور مقالتنا فتابعوا معنا.

لماذا لا تعد آراء الآخرين هامة؟

لا طائل من خوض المناقشات لمعرفة ما إذا كانت وجهات النظر جيدة أم سيئة. ففي الواقع، إذا بحثت عن وجهات النظر، وسألت شخصاً ما عن وجهة نظره أو رأيه فيك، يمكن أن يتسبب ذلك بحدوث خلافٍ وسوء فهمٍ ومناقشاتٍ طويلة؛ لا سيَّما إن كنت مشوَّش العواطف والمشاعر، ولا تهتم كثيراً بما يقوله الآخرون عنك، فقد تجد نفسك وعلاقاتك مع الآخرين تنهار.

التفكير المنطقي: مهارة يمكن اكتسابها

نسمع كثيراً عبارات من مثل "فلان شخص منطقي"، "هو صاحب تفكير منطقي"، "لماذا لا تفكر تفكيراً منطقياً؟"، ولكنَّنا لا نعرف الكثير عن هذا التفكير المنطقي؟ وهل هو هبة ربانية؟ أم أنَّه مهارة يمكن اكتسابها والتدرب عليها؟

التعاطف كما نراه في التلفاز

إنَّ السبب في انهيار الحضارة الحديثة، وفقدان القيم ومعظم العلل المجتمعية الأخرى هو التلفاز، وغالباً ما تبالِغ بعض البرامج التلفزيونية الواقعية، ومع ذلك، هل يُعَدُّ التلفاز - وعلى نطاق أوسع وسائل الإعلام - مرآةً لما نحن عليه بالفعل، أو هل يُعَدُّ محرِّضاً لما نحن عليه، أو سبباً لما أصبحنا عليه؟

كيف تعزز إنتاجيتك؟

يبدو أنَّ هناك فكرة خاطئة مفادها أنَّ الأفراد والمنظمات يجب أن يختاروا إما أن يكونوا مبدعين أو منتجين، ومن وجهة نظر معينة، هذا منطقي وعموماً، إذا كنتَ ترغب في زيادة الإنتاجية والأرباح، فأنت بحاجة إلى تسخير قوة الإبداع، وإليك 10 طرائق يمكنك من خلالها تحقيق ذلك، فلا تخف من مشاركة هذه الاستراتيجيات مع فريقك أيضاً، حتى تتمكن من تبنِّي ثقافة مُبتَكرة: