الوسم التغيير

كيف يغير الامتنان حياتنا؟

أنا أعلم أنَّ الناس حين يسمعون عبارة "موقف امتنان" يعتقدون أنَّه المزيد من ثرثرة علم النفس في العصر الحديث، وأنَّه غير قائم على حقائق علمية، وأنا أتفق معهم بأنَّ الحقائق هامة، ولإثبات أهميتها، إليك بعض المصادر التي تثبت التأثير الإيجابي للامتنان:

مبادئ التحسن المستمر واللامتناهي

تتعدى مبادئ النجاح مجرد كونها مجموعة من الأفكار الفعالة، إنَّما هي مبادئ تبنَّاها الناجحون على مرِّ التاريخ، وبعد دراسة هذه المبادئ وتطبيقها يومياً ستحصد النجاح الذي ترجوه؛ لذا إليك الطريقة المثلى التي تساعدك على ذلك وهي: الالتزام بالتحسُّن المستمر والمستدام.

5 خطوات للتعاطف مع الذات

يرتبط العطف والرحمة غالباً بنتائج إيجابية تنمي الصحة النفسية والبدنية على حد سواء، وقلما يحدث العكس. سنتعرف في هذه المقالة على خطوات للتعاطف مع الذات فتابعوا معنا.

كيف تكتشف ذاتك الحقيقية؟

يُعدُّ اكتشاف ذاتك الحقيقية أهم مهارة يمكنك امتلاكها؛ إذ إنَّك حين تعرف من تكون، فأنت ستعرف ما الذي عليك القيام به بدلاً من انتظار ما يمليه عليك الآخرون، وستسمح لنفسك بتجاوز الكثير من الإحباط الناجم عن تخصيص الوقت للأشياء الخاطئة. في هذه المقالة سنتحدث عن 6 نصائح يجب عليك معرفتها لتدرك ذاتك الحقيقية.

5 خطوات لتحديد معتقداتك الداخلية

من الخطأ الاعتقاد الشائع بأنَّ الشركات الناشئة هي المسؤولة عن الإبداع؛ حيث إنَّ موظفي الشركات العاديين هم المصدر الرئيس للأفكار الخلاقة، ولكن قبل أن تقوم بعرض هذه الأفكار، عليك أن تعلم المعوقات التي تعترض طريقك، وإليك الطريقة لفعل ذلك.

كيف نتخلّص من الماضي المرير؟

كثير منّا من يقف على ذكريات الماضي وأحداثهِ المؤلمة والبشعة، متحسّرين على ما فاتهُم من فرص وعلى ما خسروه في السّابق، شخص خائن، صديق لايعرف معنى الوفاء، عمل كان يجني منهُ المال وفقدهُ فجأة، لكنّ الأفضل من كل ذلك عزيزي القارئ أن نستفيق من هذا السُّبات، ونعيش اللّحظة ونعمل للمستقبل. في مايلي بعض النصائح التي قد تخلصُك من ذلك الماضي المرير والذي آثاره لاتزال حاضرة في مخيّلتك حتى هذه اللحظة.

14 سبباً يدفعك إلى تجربة أشياء جديدة في الحياة – (الجزء الأول)

يولَد البشر فضوليين بطبيعتهم، وبمرور الوقت، نفقد هذه السمة بطريقةٍ ما نظراً للمسؤوليات التي تثقل كاهلنا، ولكنَّ تجربة أشياء جديدة أمر هام للغاية إذا أردتَ أن تصبح شخصاً ناجحاً يُفتخَر به. لقد حان الوقت للتخلُّص من العوامل التي تمنعك من تجربة شيء جديد في حياتك، وفيما يلي 7 أسباب تدفعك إلى تجربة أشياء جديدة.

منطقة الراحة: ما الأسباب التي تجعلها خطيرة؟ وكيف نتخطَّاها؟

"قد تجد كلَّ ما تحلم به وتريده على الضفة المعاكسة لمنطقة الراحة الخاصة بك".ليس هذا سوى اقتباسٍ يتناقله الناس مراراً وتكراراً بغية تحفيز الآخرين على الخروج من دائرة منطقة الراحة لبلوغ أفضل الغايات؛ عندما ترى نماذج يُحتذَى بها، تلفت انتباهك النتائج التي حقَّقوها فحسب، ولا ترى عيناك إلَّا المحصلة النهائية لجهودهم المبذولة، وربَّما قد تراودك الاستفسارات حولها، كأن تسأل: لمَ عليك تجاوز منطقة الراحة؟ عندما تدرك مدى خطورة منطقة الراحة وكيفية تخطِّيها، ستتفتَّح أمامك آفاقٌ وفرصٌ لا تُحصَ.

10 فوائد للرفض ستثير إعجابك بالتأكيد

إنَّ الرفض جزء مؤسف من التجربة الإنسانية ولكنَّه ضروري؛ إذ يتعرض الجميع للرفض في مرحلة ما من حياتهم، ولكن ما لا يدركه الكثير منهم هو فوائد الرفض. فيما يلي 10 فوائد للرفض يجب مراعاتها في المرة القادمة التي تجد فيها نفسك في هذا الموقف.

كيف أحافظ على حماسي في ظل الظروف القاسية؟

لا يعترف معظم الناس بمسألة الخطوات، فتجدهم يميلون إلى التفكير بالعمل كثيراً، تجد أنَّهم غالب الأمر في حالة انتظار شيء ما، ويبقون في حالة انتظار إلى أن يفتر حماسهم للفكرة، ويُقتَل هدفهم وطموحهم وتضيع طاقتهم للبدء بالأمر.