الوسم تخفيف التوتر

أهمية التعبير عن الامتنان

من المحتمل أن يكون أي شخص خضع للعلاج النفسي، على دراية بتمرين "الأمور الجيدة الثلاثة التي تشعرك بالامتنان لوجودها في حياتك" أو النشاطات المماثلة التي تهدف إلى زيادة الامتنان؛ في الواقع، تبرز مجموعة متزايدة من الأبحاث مدى أهمية التعبير عن الامتنان لصحتنا الاجتماعية والعاطفية والجسدية.

كيف تنظم أفكارك بشكل صحيح؟

أحياناً نستيقظ في منتصف الليل ولا نستطيع الخلود إلى النوم مرة أخرى؛ وذلك لأنَّ أفكارنا تتسارع، الحل لذلك هو تنظيم أفكارك. لتطبيق هذا الحل، إليك 7 استراتيجيات ستساعدك على التوقف عن التفكير كثيراً وتنظيم أفكارك.

7 طرق للتخفيف من التوتر

يمكن أن تشعر بثقل هذه الأوقات عليك وكأنَّك تحمل ثقل العالم على كتفيك، ولقد حان الوقت للتخلُّص من هذا الضغط وتخفيف وطأتِه. فيما يلي بعض الأفكار السهلة التي يمكنك أن تأخذها في الحسبان.

عادة فرقعة الأصابع: أضرارها، وكيفية التخلص منها

فرقعة الأصابع هذه العادة السيئة والمزعجة التي يمارسها الكثيرون سواء لأنَّهم يحبون سماع صوتها، أم لتفريغ التوتر الذي يعانون منه، أم بسبب اعتقادهم أنَّهم بذلك يتيحون مجالاً أكبر في المفاصل، وفي هذا المقال أعزاءنا القراء سنشرح لكم أضرار فرقعة الأصابع، وكيفية التخلص منها؛ لذا تابعوا معنا في السطور القليلة.

7 نصائح في كيفية التعامل مع القلق الناتج عن فيروس كورونا

هل تشعر بالقلق والتوتر حيال الوضع الراهن من انتشار فيروس كورونا؟ سوف ننصحك ببعض الخطوات التي من شأنها أن تجعلك تكبح جماح خوفك وتمنحك القوة؛ لأنَّ رهابك من الفيروس لن يجدي نفعاً. هذا المقال مأخوذ عن تجربةٍ شخصيةٍ للأستاذة الجامعية في علم النفس: إليزابيث لومباردو "Elizabeth Lombardo"، والذي تخبرنا فيه عن كيفية التغلُّب على التوتر والقلق من فيروس الكورونا. إليكَ سبع خطواتٍ تُعينُكَ في التصدي لحالة الخوف من الكورونا.

4 طرق تساعدنا فيها الفكاهة على مواجهة تحديات الحياة

أثرت جائحة كوفيد 19 في الناس في جميع أنحاء العالم بطريقة أو بأخرى، فاستبدلت روتيننا المعتاد، وأصبحنا ملزمين بغسل اليدين وترك مسافة آمنة بيننا وبين الآخرين والقلق بشأن الإصابة بالفيروس أو نشره؛ هناك أشخاص فقدوا وظائفهم ودخلهم، وللأسف خسر آخرون أحباءهم، ولهذا ربما تكون الفكاهة أو الضحك آخر ما يدور في أذهانهم.

تطوير استراتيجيات المرونة في التعامل مع الأزمات

يُعرِّف علماء النفس مصطلح المرونة بأنَّه: "القدرة على التكيُّف والتحمُّل في مواجهة الشدائد والأزمات، والتعرُّض إلى التهديات أو إلى مصادر كبيرةٍ من الضغوطات". هذا المقال مأخوذ عن ميرا غيبروفيتش (Myra Giberovitch)، الحاصلة على درجة الماجستير في العمل الاجتماعي من جامعة ماكجيل (McGill)، وهي تحدثنا فيه عن أهمية التحلِّي بالمرونة والصمود في مواجهة الأزمات، وكيفية تحسين الحياة على المستوى العقلي والجسدي.

5 أسباب كي تعيش اللحظة الحالية وتتوقف عن المبالغة في التخطيط

كثيراً ما نسمع عبارة: "عِش لحظتك الحالية، واستمتع بها"، وقد يبدو هذا بسيطاً للغاية؛ إلَّا أنَّنا نمر جميعاً بأوقات صعبة نفقد فيها لذة العيش والاستمتاع بالحياة؛ ذلك لأنَّنا نميل غالباً إلى قضاء الكثير من الوقت في استعادة ذكريات الماضي أو التخطيط كثيراً للمستقبل، ونفقد بذلك لذة الشعور باللحظات الرائعة التي نعيشها.

ما تأثير حالتك الاجتماعية والاقتصادية على التوتر؟

مَن برأيك يعاني الكثير من التوتر: المدير التنفيذي رفيع المستوى، أم العامل ذو الوضع الاجتماعي والاقتصادي المتدني؟ يتوقع الكثير من الناس أنَّ الأشخاص الذين يشغلون مناصب عالية المستوى يواجهون الكثير من الضغوطات والتوتر في حياتهم، في حين أظهرت إحدى الأبحاث أنَّ الأشخاص الذين يتمتعون بمستويات اجتماعية واقتصادية متدنية هم الذين يعانون الكثير من التوتر والمشكلات الصحية المرتبطة به. فما علاقة التوتر بالحالة الاقتصادية والاجتماعية؟ وكيف نخفف من التوتر؟

كيف نهيئ أنفسنا للتعامل مع التوتر؟

عندما نعتقد أنَّنا سنكون متوترين، فإنَّ الأبواب ستكون مفتوحة للتوتر، ما يمكن أن يجعلنا أقل تركيزاً، وأكثر عرضة لارتكاب الأخطاء على مدار اليوم. لتحد من توقعك للتوتر، إليك بعض التكتيكات.