لماذا يؤدي تنوع التجارب إلى تحسين الصحة العامة؟

ربما أُرهقت في العمل خلال الأشهر القليلة الماضية، وأنت متحمِّس الآن لأخذ قسط من الراحة، ومع بقاء بضعة أيام لانتهاء الإجازة، يوصيك أحد أصدقائك بالتخطيط لرحلة ما، تزداد حماستك بسبب متعة السفر ومتعة استكشاف مواقع مختلفة وربما جديدة وتناول أطعمة مختلفة وصنع ذكريات جديدة. في هذه المقالة سوف نتعرف على كيفية الوصول للسعادة من خلال علم الأعصاب فتابعوا معنا.

قم بما تتمنى القيام به

كم مرة تذكرتَ الماضي وندمتَ على أشياء أردت القيام بها ولكنَّك لم تفعلها قط؟ إذا كنت مثلي، فمن المحتمل أن تكون هناك العديد من الأشياء. لدي أنا شخصياً قائمة طويلة من الحسرات، بعضها أشياء تافهة نسبياً وبعضها الآخر هامة جداً.

9 خطوات عليك اتباعها كي تستعد لمواجهة أسوأ احتمالات أزمة الكورونا

مع تفشِّي وباء فيروس الكورونا الذي ظهر في مدينة ووهان الصينية، بدأ الناس حول العالم يعدُّون عدَّتهم، ويحضِّرون للحال الأسوأ؛ فقد جُبِلَت التصوُّرات في أذهانهم بسيناريوهاتٍ كابوسيةٍ تلوح بفكرة انتهاء العالم بسبب هذا الوباء. إنَّ تحصين نفسك ضدَّ تلك الجائحة التي قد تودي بحياة الملايين أمرٌ ليس بعسير، فالطريق الأمثل للنَّجاة هو الاستعداد التامُّ لمكافحة الوباء؛ فما تفعله اليوم، يُنقِذ حياتك لاحقاً. وبغية بلوغ ذلك الهدف المنشود، إليكَ بعض الخطوات الجوهرية التي تفي بالغرض.

استثمر وقتك واعمل ما تحب في ظل أزمة كورونا

تعرَّضت البشرية فيما مضى إلى العديد من الكوارث الفيروسية مثل: الطاعون، والكوليرا؛ والتي كان لها تأثيرٌ في سقوط عددٍ كبير من الأرواح حول العالم. ونتيجةً لتفشي هذه الأمراض فقد تجاوز عدد ضحاياها مئات الآلاف من الأرواح. وفي أوائل العام 2020، انتشر مرضٌ يصيب الجهاز التنفسي، تسبِّبه مجموعةٌ من الفيروسات التي تُحدِث التهاباتٍ حادةً في الأعضاء التنفسية، يرافقها شعور الشخص المصاب بنزلاتٍ من البرد.

إلى أين وصل العالم في تطوير لقاح لفيروس كورونا؟

بينما يواصل فيروس كورونا انتشاره، تستمرُّ الدول حول العالم بالعمل على مكافحته بكلِّ الوسائل. ومع الالتزام الشديد لتقليل انتقال العدوى، تتجه الأنظار في كلِّ مكانٍ إلى إيجاد لقاحٍ فعَّالٍ ضدَّ هذا الفيروس الذي أصاب الحياة في العالم بالشلل. إليكَ ما يقوله العلماء عن الرحلة المضنية لإيجاد لقاحٍ جديدٍ لفيروس كورونا.

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!