يعد التغيير في اسلوب الحياة ليس سهلاً فما بالك في تغيير طريقة التفكير، فيجب توفر عدة عناصر لتستطيع اجراء هذا التغيير بدءاً من تبني الإيجابية التي تعد عنصراً حاسماً في التغيير، فأمراً بسيطاً كتغيير طريقة التفكير يمكن أن يغير حياتك.. من خلال السطور التالية سوف نتعرف على الوصول للنجاح بتغيير طرائق التفكير تابعوا معنا.

إنَّ الاعتقاد أنَّ النجاح يأتي من الموهبة التي يمنحنا إياها الله أمر مثبط للعزيمة، فماذا لو لم تكن موهوباً؟ ونظراً لأنَّ الباحثين يحبون إجراء دراسات عن الأشخاص المتفوقين، فإنَّنا نعلم أنَّ الغالبية العظمى من الإنجازات لا تحدث بسبب المواهب الفطرية بقدر ما تحدث بسبب العمل الجاد والشغف. من خلال السطور التالية سوف نتعرف على نظرية الأداء العالي فتابعوا معنا.

يعتقد البعض بأن التعاطف مع الذات يعني أن يكون الشخص أناني، علماً بأن فكرة التعاطف مع الذات تتعلق تلبية احتياجاتك ومعرفة ما الذي تستحقه وتقدِّره أيضاً، ويتعلق الأمر باحتوائك لنفسك، وأن تكون صادقاً تجاهها، وأن تتخلص من الخجل وتكون أكثر جرأةً حتى تتمكَّن من النجاح، وأن تحب نفسك وتراعيها دون قيدٍ أو شرط. ومن خلال المقالة التالية سوف نتعرف على طرائق لتنمية التعاطف مع الذات لتحقيق النجاح.

تتيح لك العديد من الاستراتيجيات فرصاً لأن تصبح شخصاً ثريَّاً، منها الأرصدة المودعة والمحفظات الاستثمارية وما شابهها، جميعها وسائل نافعة؛ لذا سنناقش في هذه المقالة أهم استراتيجية، والتي تبدأ من نفسك أنت وحدك.

يعي تماماً كلَّ من لديه أطفال صغار صعوبة إقناعهم أنَّ ارتكاب الأخطاء أمرٌ طبيعي يقوم به كل الناس، فنوضح بقدر الإمكان لهذه العقول الصغيرة سريعة التأثر أنَّ ارتكاب الأخطاء يساعدنا على التعلم والنمو. وما عليك إلا تحويل تلك الأخطاء إلى فرص للتعلم والمضيِّ قدماً، من خلال الخطوات الأربع الآتية.