بلاغ للأساتذة الحاصلين على شهادة التأهيل التربوي من وزارة التربية الوطنية

دعت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني جميع الناجحين في مباراة توظيف الأساتذة الحاصلين على شهادة التأهيل التربوي (دورة دجنبر 2016) إلى الإسراع بتوقيع محاضر التحاقهم بمقرات عملهم بمؤسسات التربية والتعليم العمومي التي قضوا بها فترة التدريب من 2 شتنبر إلى 31 دجنبر 2016.

فوج الكرامة (الأساتذة المتدربون).. وتصفية الحسابات

من تابع نضال فوج الكرامة ودفاعه المستميث عن حقه المشروع في الترسيم والتوظيف، وانتصاره في كثير من المحطات على من أرادوا مصادرة حقه، لن يتفاجأ بالقرارات الأخيرة المجحفة والتي أدت إلى ترسيب 150 أستاذا وأستاذة بدعوى انتماءاتهم الحزبية ونضالاتهم الشرعية. فقد كان لدينا يقين أن الدولة كما نقول (غادي تخرجهم من عين البرا) قبل أن تعلن تخرجهم من المراكز التربوية.

«البائع» للمخرج الإيراني أصغر فرهادي: قيم زائفة وانهيار المجتمعات الوشيك

القاهرة ـ «القدس العربي»: منزل على وشك الانهيار، وزجاج إحدى شرفاته تصيبه الشروخ، وعرض مسرحي ينتهي بموت بطله، هذا الذي طالما تغنى بأمجاد ماضيه، حيث يُلاحقه الفشل الآن في كل شيء، وقد مات من اليأس بعد أن تحقق من مأساته، وقبل أن يموت أمام الجميع. في هذه الأجواء يدور فيلم «البائع» للمخرج الإيراني أصغر فرهادي، المعروض حالياً في سينما «زاوية» في القاهرة. وكعادة فرهادي كاتب ومخرج الفيلم، تتم صياغة الأسئلة الكبرى من خلال تفاصيل حياتية صغيرة، كما في فيلميه السابقين «انفصال 2011» و«الماضي 2013».

قيادي بامي يهاجم حجاب المرأة ويصفه بالقماش اللعين والدربلات الإخوانية

إلى كل المغربيات... أحد أعضاء الأصالة والمعاصرة، المدعو "امحمد لقماني" يتحدث عن خمار ونقاب آلاف المغربيات الفاضلات من أمهاتنا وأخواتنا... على الموقع الرسمي للحزب ويسخر من تاريخ المغرب وحضارته... قائلا:

ذ. زهاري: يتساءل عن صمت بعض الحقوقيين على القرار التعسفي لوزارة الداخلية بمنع بيع النقاب؟!

كتب محمد زهاري -الأمين العام للتحالف الدولي للدفاع عن الحقوق والحريات /فرع المغرب- في حسابه على “فيسبوك” متسائلا: "ترى لماذا سكت بعض الحقوقيون والحقوقيات عن قرار وزارة الداخلية منع النقاب؟ لماذا هذا الانزواء إلى الوراء بعدم مواجهة هذا القرار التعسفي الجائر؟ لماذا لم يعلن فرع منظمة العفو الدولية بالمغرب عن رأيه بخصوص النازلة، خاصة وأن للمنظمة رأي سابق وجريء في الموضوع؟".

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!