
يساهم الذكاء الانفعالي (العاطفي) في بناء الحياة الاجتماعية للفرد، تعرف في هذا المقال على الذكاء العاطفي وعلاقته بالتوافق النفسي وأهمية الذكاء الانفعالي في الحياة.

تعرف على سلبيات الذكاء العاطفي التي يجهل الكثيرون عنها، فكما أن الذكاء العاطفي هام للفرد وله أثره في العمل ونواحي الحياة كافة إلا ان له مشاكل ومعوقات.

تشير الأدلة إلى ان أداء الأفراد ذوي الذكاء العاطفي أفضل من أقرانهم ويتمتعون بصحة نفسية وجسدية أفضل، ومن هذا المنطلق حضرنا لك طرق لتنمية الذكاء العاطفي مع أمثلة عن ذلك.

يقصد بالذكاء العاطفي بأنه القدرة على فهمِ مشاعرك، والسيطرة عليها، والتعبير عنها بفاعلية، لكن كيف تمتلك الذكاء العاطفي؟ هذا ما ستتعلمه عند قراءة هذا المقال.

هل سبقَ وشعرتَ بالإرهاق والتوتر الشديدين بسبب عدم قدرتك على التركيز على شيء ما، أو لأنَّ ذهنك مُشتَّت بحيث لا تستطيع التركيز على أي شيء على الإطلاق؟ لحسن الحظ، يُعدُّ التأمل واحداً من أنجع الوسائل الإدراكية المتاحة لنا. سنورد فيما يلي 5 طرائق يساعدك بها التأمل على تحسين تركيزك وتعزيز انتباهك في حياتك اليومية.

نقدِّم لك في هذه المقالة أحدث الأبحاث في علم النفس حول موضوع تطوير الشخصية والهوية، وسوف تتعلم لماذا تُعَدُّ الهوية أكثر أهميةً بكثير من الشخصية، وكيف أنَّها محرِّك الشخصية، وكيفية تصوُّر نفسك في المستقبل كي تتمكن من التوقف عن عيش حياتك بناءً على شخصيتك التي كانت في الماضي، ولكن دعنا أولاً نتذكَّر ما قاله "ماكونهي" في خطابه.

لا يوجد حل سحري للتوقف نهائيَّاً عن مخاطبة النفس بكلماتٍ سلبية، ولكن أهم حل يمكننا القيام به في هذه الحالات هو أن نكون يقظين. فالطريق إلى حب الذات طريقٌ وعر، وبوصلتنا فيه الكلام الذي نخاطب به أنفسنا. سنتحدث في هذه المقالة عن 4 طرائق مثبتة علمياً لكشف الحديث السلبي مع النفس وإيقافه.

كنت أعرف الحياة التي لطالما تخيَّلتُها، وحددتُ الإجراءات التي كانت تعوقني، بعد ذلك أجريت الكثير من المحاولة لأكتشفَ ما قد ينجح وما قد لا ينجح، ولقد كانت عملية شاقة، هذا المقال مأخوذ عن كوتش النجاح والحياة ديزيريه ستابلتون (Desiree' Stapleton)، والتي تُحدِّثُنا فيه عن تجربتها في كيفية إعادة حياتها إلى مسارها الصحيح.

تشبه الأفكار السلبية السلسلة، فبمجرد أن تفكِّر في فكرة سلبية واحدة، مثل: "أنا لست جيداً بما فيه الكفاية"، أو "لقد أفسدت العرض التقديمي أو المحادثة"، تتزايد هذه الأفكار شيئاً فشيئاً، وهنا، يساعدك التحدُّث إلى ذاتك بعبارات إيجابية على التغلُّب على هذه الأفكار.

تُشكِّل الأفعال التي نقوم بها والمكان الذي نعيش فيه والأشخاص الذين نعرفهم الجوانب الخارجية من حياتنا، ولكن في الواقع، تُشكِّل القصص التي تدور في أذهاننا الأجزاء الأكثر تأثيراً في حياتنا والجوانب التي تبقى معنا. في هذه المقالة سوف ننقاش خمس أدوات أساسية لمساعدتك على تقبُّل وتغيير تفكيرك الداخلي.