ما هي تقنية وقت التدفق الذهني؟

تُعَدّ الإنتاجية عاملاً مهماً في أي نوعٍ من أنواع العمل لكنَّ بلوغ مستوياتٍ عالية من الإنتاجية كل يوم يمكن أن يكون مهمةً صعبة. في هذه المقالة سوف نتعرف على تقنية وقت التدفق الذهني التي تزيد من الانتاجية.

تُعَدّ الإنتاجية عاملاً مهماً في أي نوعٍ من أنواع العمل لكنَّ بلوغ مستوياتٍ عالية من الإنتاجية كل يوم يمكن أن يكون مهمةً صعبة. في هذه المقالة سوف نتعرف على تقنية وقت التدفق الذهني التي تزيد من الانتاجية.

يميل الناس إلى الاعتقاد بأنَّه يجب عليهم أن يكونوا منتجين من اللحظة التي يستيقظون فيها صباحاً وإلى أن يخلدوا إلى النوم في المساء. هذا لا يمكن تحقيقه يومياً؛ لذا ماذا يمكنك أن تفعل حيال هذا الروتين القاسي؟ الجواب الواضح هو أن تعمل بذكاء وتنجز المزيد من المهام في وقت أقل، قد يبدو هذا مستحيلاً، ولكنَّه ممكن إذا حاولتَ استثمار وقتك أفضل استثمار باتباع الخطوات الآتية.

إذا كنتَ تتساءل "لماذا لا أستطيع التركيز؟" فأنت لست وحدك؛ حيث كان لظهور العالم الرقمي تداعيات كثيرة.ليس هذا السبب الوحيد الذي يجعلك غير قادر على التركيز؛ بل هناك أسباب عدَّة مختلفة لقلة التركيز؛ وفي هذا المقال، ستتعرف إلى الأسباب الرئيسة التي تمنع الأشخاص من التركيز

من الصعب في ظل الظروف الحالية إيجاد التوازن بين حياتنا الشخصية والعملية، ولأننا نقضي ساعات طويلة في العمل فلا بد من ايجاد بعض المرح في العمل. في هذه المقالة سوف نذكر بعض النصائح لخلق توازن بين العمل الجاد والترفيه.

تُعتبر الوحدة إحدى أكثر المشاعر السلبيّة التي يعيشها الإنسان والتي تتسببُ في العديد من المشاكل النفسيّة والجسديّة له. وعادةً ماتكون هذه الوحدة إما بسبب العيش في منطقة بعيدة عن العائلة والأصدقاء، أو بسبب ضغوط العمل. في هذه المقالة سوف نتعرف كيف يمكن أن يكون قضاء الوقت وحيداً مع أفكارك مهارة تستطيع ممارستها. فتابعوا معنا السطور التالية.

يتعلق مبدأ تقنية الطماطم بفكرة أن معظم الناس يبدؤون بفقدان تركيزهم بعد مضي 25 دقيقة من العمل بشكل متواصل، وسوف يحتاجون إلى إعادة ضبط تركيزهم ليحافظوا على إنتاجيتهم، غير أنَّ هناك مشكلة في هذه الفكرة، ألا وهي أنَّه لا توجد مهمتان متماثلتان، سنقدم لك في هذا المقال كل ما تحتاج إلى معرفته لاستخدام هذه التقنية والبدء بإنجاز المزيد من العمل.

نحن نعيش في عالم متطلب أكثر من أيِّ وقت مضى، ويعدُّ العثور على طرائق لتنظيم وقتنا قدر الإمكان بالتزامن مع هذا الفيض من المعلومات الذي يفوق قدرتنا على استيعابها، والمسؤوليات المتراكمة التي لا يمكننا التعامل معها، والاتصالات فائقة السرعة؛ مَهمَّة صعبة على أقل تقدير.هذا المقال مأخوذ عن المدون مايك فاردي (Mike Vardy)، والذي يحدثنا فيه عن طريقة تقسيم يومنا وتوجيه تركيزنا وجعل كلِّ لحظة من حياتنا هامة.

لقد صنعت التكنولوجيا المعجزات للمجتمع، فقد تحسنت الرعاية الصحية والنقل والاتصالات تحسناً كبيراً في السنوات الأخيرة؛ ومع ذلك، لا يمكن إنكار أنَّ عقلية المجتمع المعاصر سريعة الخطى والموجهة نحو الراحة قد جعلت فترة انتباهنا أقصر بصورة ملحوظة. ستساعدك هذه النصائح الـ 15 على تحسين قوة تركيزك حتى تتمكن من اغتنام كل لحظة بصورة أفضل.

لن تتمكن أبداً من التفكير بوضوح أو حل المشكلات أو اتخاذ القرارات أو تذكر الأشياء ما لم تتعلَّم كيفية التركيز؛ وباعتبار أنّه لا مفر من حدوث المقاطعات؛ لذا نقدم إليك هذا الدليل كي تتعرف أكثر على أسباب صعوبة التركيز، وما يمكنك فعله للحد من تأثير المشتتات، وزيادة الإنتاجية.

تزدحم حياتنا في هذا العصر المتسارع بالمشاغل، حتى أنَّنا نمرُّ بفترات تتراكم فيها أعباء العمل شيئاً فشيئاً فلا نعرف من أين نبدأ. وقد توافق على بعض المشروعات أو الكثير منها، والآن تخشى عدم قدرتك على تنفيذها، وهنا عليك التريث قليلاً وأخذ نفس عميق ومعرفة كيف تقوم بالأعمال الصعبة. سنقدم فيما يلي 13 استراتيجيةً يمكنك استخدامها للتخلص من أعباء العمل.